يغريني دائماً منظر الصحون وموائد الطعام في منزلي وفي المطاعم التي أزورها
يمتاز المطعم اللبناني بتنوّع الطعام الموضوع على الموائد التي تمتدّ أمتاراً وتكون لشخصين فقط
أعشق تلك الألوان التي تتراقص على الطاولة وتنادي الجائع والشبعان معاً بأن يتذوّق روعة الطعم لتكتمل
الصّورة والطعم.
وختامها بالحلويات العربية التي تجعل الشخص ينسى نفسه ويقول هي آخر مرة وغداً سأعود لحميتي الغذائية هههههههه
ودعونا لا ننسى “النقرشة” والأكل بعد الأكل
وبعد هذه سفرة رجاءً لا تسألوا شخصاً زار أو عاش أو يعيش في لبنان “ليه نصحان” فعُذره معه